أبناء شبوة يشيدون بالنخبة الشبوانية وإنجازاتها في تثبيت الأمن والاستقرار
- بايحيى : افتقدنا مشروع الدولة بعد حرب صيف ٩٤ على الجنوب ، وتم استبداله بأحكام عرفية تعود إلى العصور الوسطى وقام نظام صنعاء وأعوانه بتفكيك الجهاز الأمني في الجنوب واليوم أعادت النخبة الشبوانية هيبة الجنوب
- رويس: ما قامت به النخبة الشبوانية بفضل الله وبفضل جنودها وقادتها إنجاز كبير ويعد نقطة فارقة في تاريخ شبوة المعاصر و ما تحقق ليس بالشيء السهل
- د. البعسي: النخبة الشبوانية تدريب جيد ومصداقية في مكافحة الإرهاب وجهاز أمني محترم، وأحلم بأن أرى شبوة خالية من الإرهاب تماماً والثأر والفساد ومزدهرة في إطار الدولة الجنوبية الفيدرالية.
- باشريح : لا يخفى الضرر الجسيم الذي لحق بأبناء شبوة وما تجرعناه من ويلات بسبب السياسات القذرة الخبيثة لنظام صنعاء حتى جاءت النخبة الشبوانية من إخواننا الذين هم أكثر حرصا على أمن شبوة
- فريد: الوضع الأمني بعد انتشار النخبة الشبوانية في مديريات المحافظة تغير كثيرا ولم نحس بالأمن من بعد الوحدة الا اليوم بعد انتشار ابنائنا من النخبة الشبوانية.
عدن24 | نسمة صلاح
عبر أبناء شبوة عن فرحتهم باستتباب الامن والاستقرار في المحافظة بقيادة النخبة الشبوانية وما تقوم به من جهود كبيرة في مكافحة التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها تنظيم حزب الإصلاح الاخواني الذي يحاول زعزعة امن المحافظة في المناطق الحدودية مع مأرب التي يسيطر عليها .
وأفاد المواطنون أن وجود النخبة الشبوانية ووعي المواطنين ساهم بشكل كبير في ما تشهده المحافظة من تأمين واستقرار شامل ومنع حملة السلاح وهو الأمر الذي لم يكن في فترة الوحدة المشؤومة .
وقال الكاتب الأستاذ ناصر بايحيى : ما يقوم به الجنود المجهولون في إعادة تأهيل مؤسسات الدولة في الجنوب رغم شحة الإمكانيات والهجمة الشرسة التي يتعرض لها الحامل السياسي للقضية الجنوبية من قبل قوى النفوذ وبقايا عناصر الأمن القومي والسياسي والتي تهدف إلى شق الصف الجنوبي وضرب وشائج العلاقات المجتمعية الجنوبية والحيلولة دون التفاف الشعب حول الحامل السياسي للقضية ممثلاً بالمجلس الانتقالي الجنوبي.
وحول الوضع الأمني في شبوة بشكل خاص والجنوب بشكل عام قال بايحيى: لن أبالغ إن قلت إننا قد افتقدنا مشروع الدولة بعد حرب صيف ٩٤ على الجنوب ، وتم استبداله بأحكام عرفية تعود إلى العصور الوسطى وقام نظام صنعاء وأعوانه بتفكيك الجهاز الأمني في الجنوب وتكريس الثارات بين القبائل ودعم ذلك من خلال مصلحة شؤون القبائل وكان لشبوة نصيب الأسد في ذلك واستمر الحال كما هو بل زادوا الطين بلة بتسليم شبوة وابين للتنظيمات الإرهابية بعد وصول الرئيس هادي للسلطة لضمان اخضاعها لصنعاء وعمل فجوة بين الرئيس والمحافظتين المحسوبتين عليه وبأشراف مباشر من علي عفاش وابن أخيه عمار ، وبلغ الوضع الأمني إلى الحضيض وأصبح القتل علناً ومن عناصر مجهولة لكل من يعمل لصالح القضية الجنوبية حتى وصول اول طلائع النخبة الشبوانية والتي بسطت نفوذها على محافظة شبوة بشكل شبه كامل ، حينها استشعر المواطن الشبواني أن دولة النظام والقانون قد عادت من نافذة هذه المؤسسة الأمنية الشجاعة والتي تحلت بروح المسؤولية وتخلت عن عادات أشباه رجال الأمن الذين تعودنا عليهم خلال ربع قرن، والذين يستقبلك الواحد منهم بمد يده يريد مبلغاً لكي يشتري به رزمة قات في إهانة للقسم العسكري وللدولة برمتها.
لذلك لم نستشعر بأمن حقيقي إلا بعد وجود النخبة وهي فعلا نخبة بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
وحول تخرج دفعات جديدة من النخبة الشبوانيه قال بايحيى : ذلك يندرج ضمن توسيع نفوذ النخبة وبسط نفوذها على باقي حدود المحافظة سيما مديريات بيحان وبعض المواقع النفطية ونحن نشيد بذلك ونتمنى أن يتم تخريج المزيد من الدفعات في شبوة خاصة والجنوب عامة كبذرة على طريق اعلان الجيش الجنوبي.
نتمنى أن تبسط النخبة الشبوانية نفوذها على حدود المحافظة كاملة بما في ذلك المنشآت النفطية وان يتم تفعيل دور الوحدات الإدارية في المديريات والتنسيق مع الرئيس هادي لفصل شبوة عن المنطقة الثالثة والتنسيق مع التحالف لربط المحافظة بكهرباء مشروع الغاز المسال بلحاف لتغطية العجز في منظومة الكهرباء والأمنيات كثيرة ولكن نطالب بالمتاح الممكن.
كما تحدث الأستاذ عارف رويس عضو مجلس انتقالي الصعيد بالقول: الأمن ظل هاجس ابناء محافظة شبوة منذ بداية الوحدة ،، والكل شاهد على حقيقة الانفلات الامني الذي شهدته المحافظة منذ 20 عاماً تقريبا وحالة التناحر بين القبائل والتي أججها نظام الاحتلال و غذاها وترك القبائل تتقاتل فيما بينها لكي يسود ويحكم وينهب ثروات البلاد وعملية الانفلات الأمني تلك لم تكن صدفة ولكنها كانت ضمن استراتيجية قوى الظلام والتخلف ونهج اتخذته صنعاء لتجد الطريق سهلاً للبسط على الثروة وكانت للأسف شبوة ارضية خصبة لحرب الثأر والحقت اضراراً كبيرة على مستوى التعليم والاعمال والدورات والوظيفة العامة، لقد حرم على ابناء المحافظة الكثير من الفرص بسبب تلك الآفة الخطيرة التي حصدت آلاف الشباب وخيرة الرجال .
وأضاف : نحن نتطلع الان إلى شبوة جديدة يسودها الامن والأمان والخير وتكافؤ الفرص للجميع ما قامت به النخبة بفضل الله وبفضل جنودها وقادتها انجاز كبير ويعد نقطة فارقة في تاريخ شبوة المعاصر و ما تحقق ليس بالشي السهل إنما كان من اكبر التحديات التي واجهت رجال النخبة في بداية عام 2017 وكان للشيخ صالح بن فريد العولقي دور كبير في تسهيل مهام النخبة وامن المحافظة وكذلك قائد محور عزان عقيد محمد سالم البوحر الذي قاد عمليات التطهير في ميفعة بشجاعة نادرة واسهم في تعزيز الامن فيما بعد مع بقية قادة المحاور كالعميد سالم حنتوش في الصعيد والنقيب وجدي باعوم واحمد السليماني واحمد حسن وعبدالله النسي ونشكر كل من اسهم في تعزيز الامن في المحافظة ونشكر دول التحالف التي لولاها لكانت شبوة ومحافظات الجنوب مرتعاً للعناصر الإرهابية وقوى الشر، لقد قدمت دول التحالف الدعم اللوجستي من اطقم وسلاح والتدريب لقوات النخبة .وجزاهم الله خيرا على دعمهم اللامحدود وانا هنا احب ان اشير إلى نقطة مهمة وهي ان المواطن في شبوة ساعد على تعزيز الامن من خلال استجابته لقانون منع السلاح وتعاونه وتفاعله مع تلك الاجراءات القانونية كقانون منع السلاح ، واكد المواطن في شبوة على ان الامن مطلب شعبي عام ونشكر كل من اسهم في هذا الانجاز للحفاظ على السكينة العامة للمواطن وبالتأكيد تخرج اي دفعة جديدة من النخبة هو اضافة جديدة تخدم المحافظة امنيا وتعزز من تواجدها كقوة ضاربة لكل من يفكر بالمساس بأمن شبوة سواء من العناصر الإرهابية او من العصابات التي اتخذت من الطرق العامة وسيلة للاسترزاق والنهب وقتل المسافرين الامنين و النخبة جاءت لتملأ الفراغ الامني الذي اوجدته قوات الاحتلال لغرض سياسي يهدف إلى ابقاء شبوة في حالة من الفوضى وهذه السياسة اتبعتها سياسة الاخوان في الجنوب بشكل عام الذي اختطفت القرار السياسي من الشرعية واصبحت تخشى من ترتيب البيت الجنوبي لذلك نجدهم استهدفوا المواطن البسيط في قوته اليومي بالإضافة إلى استهدافها جوانب عديدة من بينها الخدمات وسقوط العملة و غلاء الاسعار والمشتقات النفطية والمسائل الأمنية ولذلك فإن سياسة تمدد النخبة في شبوة هي الرد المناسب على سياسة الاخوان ونامل ان تنتشر في كل مديريات شبوة حتى بيحان لتقطع الطريق امام اطماع الاحتلال في الاحتفاظ بحقول النفط والغاز والاستيلاء على الشريط الصحراوي الذي يمتد من بيحان حتى وادي حضرموت ونؤكد على أهمية دور النخبة في محافظة شبوة وضرورة تعزيزه ورفد المديريات بدفع جديدة وهذا ساعد الكثير من الشباب على الالتحاق بالعمل بدلا من البطالة لقد استوعبت النخبة المئات من الشباب العاطلين عن العمل ووفرت لهم مصدر دخل ساعدهم على مواجهة الظروف المعيشية الصعبة التي تمر بها البلاد ، نحن نبحث عن وطن وهذا اهم الاحلام ان جاز التعبير ، لقد فشلت الوحدة وسبق ان اعلنت منظمات دولية قبل الحرب ان اليمن دولة فاشلة فماذا يمكن ان نسمي ما يحدث الآن من انهيار لقد قدم الجنوبيون آلاف الشهداء والجرحى من اجل عودة الجنوب كدولة مستقلة على حدود عام 90م وهذا في رايي هو الحل المناسب بعيداً عن الشطحات السياسية والتجارب غير المحسوبة يكفي هذا الشعب في الجنوب وفي الشمال تجارب كيف يمكن لنا اصلاح اللصوص هناك مشروع سياسي يلوح البعض بضرورة تطبيقه وهو مشروع الأقاليم ولكن كيف يمكن تنفيذ مثل تلك المشاريع وقد قامت الحرب رفضاً لها وانتجت الحرب واقعاً جديداً غير قابل لتنفيذها لا في الشمال ولا في الجنوب ثم ان من فشل في ادارة الدولة كقائد ومسؤول يأتي الينا من جديد بنفس الوجه ليعتذر عن فشله سابقا ويقرر قيادته لمرحلة جديدة اهم ما فيها تغيير شكل الدولة ومن سيقبل بهذا الفاشل او اللص ان يقود الشعب مرة اخرى بنفس العقلية بعد ربع قرن من الفشل ثم ان الوضع قد بلغ حد الاحتراب واراقة الدماء بين الشعبين بين الجنوب والشمال على اساس قطرين اي بين شعبين وقطرين عربيين هذا ما تؤول اليه نتائج كل صراع يحصل كما حدث عام 94 وعام 2015 كلا يتمترس وفق حدود بلاده ، اقول ان احلامنا تلامس عنان السماء عودة الجنوب دولة وعضوا في الامم المتحدة بمقعد مستقل عن الجمهورية العربية اليمنية هذه احلامنا وهذه اهدافنا.
د.فيصل حسين البعسي قال : رايي كمواطن من محافظة شبوة في الوضع الامني في شبوة وما تحققه النخبة الشبوانية يمكن ايجازه في الآتي:
– مقارنة بالمحافظات الاخرى فنحن في شبوة نعد في مستوى امني متقدم جدا ويكفي ان نشير في هذا الجانب إلى:
- محاصرة تنظيم القاعدة الارهابي والجماعات الارهابية ومطاردة فلولهم إلى خارج المحافظة وخارج الجنوب عموما بعد ان عمل نظام عفاش على جعل شبوة مركزا رئيسيا لهذه الجماعات منذ حرب صيف 94 م ووفر لهم نظام الاحتلال كل سبل العمل في المحافظة دون خوف.
- منع حمل السلاح في المدن الرئيسية في المحافظة بل ووصل حظر التجول بالسلاح إلى معظم مناطق المحافظة حتى الريفية وهو ما راهن الكثير على انه لن يتحقق.
3.انخفاض نسبة الاغتيالات الثأرية خلال العامين السابقين مقارنة بالأعوام السابقة التي كان لا يمر يوم حتى نسمع عن قتلى هنا او هناك..
4.وقف اعمال التقطع نهائيا على الطريق الدولي بين عتق والعبر وهي اعمال كانت مدعومة من النظام سابقاً.
- انتهاء اعمال البلطجة والاعتداء على الاملاك الخاصة والعامة والتي كانت تتم من قبل اشخاص مأجورين من نظام صنعاء بل وضبط أصحاب هذه الاعمال.
لقد تابعت ذلك من خلال ما نشر من مقاطع عبر شبكات التواصل الاجتماعي ورغم انها مشاهد قصيرة فإنها تدل على تدريب جيد ومصداقية في مكافحة الارهاب وتأسيس جهاز أمني محترم واحلم بان ارى شبوة خالية من الارهاب والثأر والفساد وارى شبوة المزدهرة في اطار الدولة الجنوبية الفيدرالية المزدهرة.
الناشط لطفي باشريح قال : رأيي بالوضع الأمني في محافظة شبوة ، أنا كمواطن شبواني من مواليد 1987م . منذ أن وعيت على نفسي حتى قبل مجيء إخواننا من النخبة الشبوانية ونحن نعيش في المحافظة بوجه الخصوص فراغ أمني ووضع لا دولة بل كنا نقبع تحت احتلال ” عصابة مافيا ” بكل المقاييس حيث هذا الاحتلال لم يرتقي يوما إلى أن يكون احتلال دولة لدولة أخرى .
وأضاف : في تلك الفترة كلها لم نعش الأمن لحظة واحدة بل كان حاميها حراميها كان الجندي يأخذ الرشوة ويتم تهريب كبار المجرمين بحماية الأمن ،كانت تحدث داخل المدن جميع الجرائم تحت مرأى الأمن بل وغالبا بحماية الأمن والأمن بذاته ثبت عليه أنه هو من يؤزم قضايا الثأر في شبوة ويزيد إشعال نارها بدعم قبائل النزاع دعما ماديا بالمال والسلاح ومعنويا بدس عملاءهم لزيادة لهيب نار الفتنة والثأر ودعم الجماعات الارهابية وإعطاءهم كل التسهيلات للانتشار في المحافظة ولا يخفى الضرر الجسيم الذي لحق بنا وما تجرعنا من ويلات بسبب تلك السياسات القذرة الخبيثة حتى جاءت النخبة الشبوانية من أخواننا الذين هم أكثر حرصا على أمن المحافظة من غيرهم وكان مجيء النخبة كماء الحياة الذي أعاد للمحافظة الأمل والحياة فهلل الجميع فرحا وابتهاجا بإشراقة مستقبل جميل ينتظر المحافظة وما أن انتشرت النخبة في مناطق المحافظة إلا وحصل الأمن والخير وتلاشى الخوف من سكان المناطق التي ينتشرون فيها وتم تحقيق إنجازات أمنية كبيرة لم نعهدها في حياتنا كلها ولم نكن نحلم بتحقيقها تم ذلك في فترات قياسية ومن أهم تلك الإنجازات القضاء على تواجد الجماعات الإرهابية وتأمين الطرقات للمسافرين وعابري السبيل والوقوف مع المظلوم وإلقاء القبض على المجرمين ومنع حمل السلاح والكثير الكثير تم تحقيقه والأهم من ذلك كله هو بناء الجندي الصادق المخلص النـزيه الأمين صادق مع قضيته ومخلص لوطنه ونزيه لا يأخذ الرشوة وأمين لا يخون مهنته التي تقتضي على أداءه للواجب بلا تخاذل ولا تهاون ولا تفاني ولا تقصير .
أما الجزء الثاني من السؤال عن تخرج الدفعة من النخبة الشبوانية ( شهداءنا فخرنا ) ففيها تتجلى عظمة الإنسان الشبواني الذي يتقدم بكل شجاعة وثبات ولسان الحال يقول لأهل الغدر كلما زاد شهداءنا كلما ازددنا عدد وازددنا رغبة في الالتحاق بالنخبة الشبوانية ولن يزيدنا ذلك إلا إصرار على تخرج الدفعات تلو الدفعات التي ستثأر للشهداء الذين سبقونا في التضحية والفداء وإننا على دربهم سائرون ولا نامت اعين الجبناء .
أما الجزء الأخير من السؤال فلن أبالغ إن قلت أن الحلم الذي كنا ننتظره تحقق وأكثر مما كنا نحلم ولا يشغلنا الآن غير أن نرى جنوبنا مستقل استقلال ناجز وأن نرى عدن عاصمة للجنوب العربي .
المواطن ناصر عبدالله فريد من ابناء حبان قال : انا سعيد بتخرج هذه الدفعة من ابناءنا من معسكر الشهداء في عتق واتطلع إلى المزيد من الدفعات لرفد باقي المديريات مثل بيحان وخوره الواقعة عل حدود المحافظة كما اشد على ايدي القائمين عل تدريبهم وتجهيزهم وخاصة دولة الامارات التي لن ننسى وقوفها إلى جانب شعب الجنوب .
الوضع الامني بعد انتشار النخبه الشبوانيه في مديريات المحافظة تغير كثير لم نحس هذ الامن من بعد الوحدة الا عند انتشار ابناءنا من النخبه الشبوانيه الذي لها الفضل بعد الله في تامين المحافظة بعد ما كانت تعيش في فوضى وارهاب وقتل يومي وبلطجة وهذ كله بفضل دول التحالف وعلى رائسها دولة الامارات العربية التي دربة هذه النخبه المباركة ودعمتها بالمال والسلاح و أصبحت قوه نفتخر بها في محافظة شبوه والجنوب عامه .
وأضاف : اود ان يتم تدريب وتأهيل دفعات من جميع مديريات المحافظة اضافه إلى من تم تدريبهم ليتولوا زمام الامور الأمنية في المحافظة وحماية حقول النفط والغاز المنافذ البريه فهم ابنا المحافظة وخير من يأمنها ويحافظ على ثرواتها من نهب المحتلين بغطى الشرعية المنهارة كما اني اطالب بقيادة موحده لنخبة شبوه لتحقيق الهدف وقطع الطريق عن المزايدين بمستقبل شعب الجنوب في الحرية والاستقلال .
