مطالب بخروج المنطقة العسكرية الأولى وتنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض

سلبيات امنية ندد بها المتظاهرون في وادي وصحراء حضرموت تمثلت بحماية الامن والوقوف بعد خلف الاغتيالات التي طالت عددا من الشخصيات الحضرمية ناهيك عن جبايات كثيرة ومركبة دون وجه حق تفرضها القوات العسكرية الأولى على المحلات التجارية والاملاك العارية والمزارع تزيد من الوجع اوجاع لا نهاية لها . وتتزامن المظاهرات الحاشدة لتنفيذ مطلبها كما حدث في مديرية تريم بحضرموت يوم الجمعة أعلنت تأييدها للمجلس الانتقالي الجنوبي وقياداته التي تشارك في المسيرات في حضور الشيوخ والاعيان والشخصيات الاجتماعية والسياسية والحركات الشبابية والنسائية . ويرى مراقبون ان المليونية التي دعا اليها شباب الغضب الجمعة القادمة تحت مسمى الخلاص وما يليها من أيام ستخلق حالة من التشابك ان لم يكن هناك استجابة لمطالب المتظاهرين خاصة وان عناصر من المنطقة العسكرية الأولى تقابل الدعوات بتعال يزيد من غضب المتظاهرين.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى