مغردون يطالبون باستمرار الحملة الأمنية بكريتر عدن ويكشفون عوامل نجاحها

طالب أبناء العاصمة عدن، ومناطق الجنوب عموما باستمرار الحملة الأمنية ضد الخارجين عن القانون، موضحين الأسباب التي ستؤدي لنجاحها.

وأشاد ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، بالأدوار التي يقوم بها أفراد الحملة الأمنية.

مقياس نجاح

وعن الحملة الأمنية بالعاصمة عدن، قال الناشط أوسان بوعيران، “نجاح الحملة الأمنية في كريتر يقاس، بالقبض على إمام النوبي وعصابته المسلحة ومصادرة مخزون الأسلحة والذخائر التي يمتلكونها، والثاني تحرير ضابط المباحث الذي أخذوه رهينة من شرطة كريتر عند هجومهم عليها قبل أيام”.

استمرار وحاضنة

بدوره كتب الناشط، ماهر حسين، “بعد أن تمت السيطرة على شوارع مدينة كريتر والقبض على “إمام” يجب أن تستمر الحملة الأمنية حتى تطهير البؤر الإرهابية والخارجين عن القانون في المدينة”.

أما الناشط السياسي، حارث الحارثي، قال في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، “نجاح الحملة الأمنية بهذه السرعة في كريتر المكتظة بالسكان، العنصر الأساسي لهذا النجاح هو الحاضنة الشعبية لقوات الأمن في كريتر”.

فرصة ذهبية

من جهته طالب الناشط عاهد الذيباني، الجهات الأمنية بعدم توقف الحملة وتطهير كل أوكار الإرهاب والمخالفين للقانون في عدن والجنوب عامة، ولكن نقول لهم، بيت بيت دار دار زنجة زنجة، الضرب بيد من حديد لكل الخارجين عن القانون، تطهير عدن واجب وطني وفرصة ذهبية.

أما المحامي حسين يحيى، رأى بأن الحملة الأمنية في كريتر عدن يجب أن تقضي على البلاطجة وفي أوكارهم وتثبيت الأمن ووجع ساعة ولا كل ساعة.

أما مروان العبادي، قال “الحملة الأمنية في كريتر نتمنى عدم الإذعان لأي صوت يدعو إلى إيقاف استمرار دخول القوات الأمنية الجنوبية إلى مدينة كريتر، فيجب عليكم تأمينها بالكامل والقبض على كافة البلاطجة والجماعات الإرهابية فيها”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى