#تقرير_خاص | الجنوب بصوت واحد وقوي : الإمارات منّا وفينا

الصالح : من السخرية بمكان ان كل الذين أطلقوا وتبنوا شعار طرد الامارات مطلب شعبيَ و طرد الامارات مطلب الشرعية والشعب جميعهم مطرودين ومشردين في الخارج ولا يستطيعون العودة لبلادهم.وجميعهم ينتمون لأحزاب وقوى سياسية يثني قادتها على دور الإمارات والتحالف .

اليزيدي : الإمارات دعمت اليمن مثلما دعمت الجنوب العربي ولا أحد يستطيع أن ينكر أن الإمارات دعمت مأرب مثلما دعمت عدن ودعمت تحرير الحديدة مثلما تدعم تحرير الضالع، ولكن الإخونج تناسوا كل ذلك لمجرد إدراكهم ان الإمارات أتت لأهداف نبيلة لا تتناسب مع مخططاتهم الإرهابية .

بن عطية : الحملات المسعورة التي يطلقها تجار الحروب لطعن دولة الإمارات في العلن والسعودية في السر يأتي بسبب حزم الدولتان وصدقهما في مواجهة الحوثي وقطع يد إيران من المنطقة

اليافعي : كل من يطالب بطرد الامارات من اليمن، هم من اب وتعز وذمار اي مناطقهم محتلة من  الحوثي خمس سنوات افقدت هؤلاء الكرامة وما عندهم مشكلة يعود الحوثي الى باقي المناطق زي ” العاهرة ” تريد الكل يكون مثلها .

المشجري : اربع سنوات ونصف والتحالف العربي قدم الغالي والنفيس من دماء واموال ودعم مادي سخي واغاثة بكل انواعها واعادة البنى التحتية يد تقاتل ويد تداوي وتدعم ولكن اخوان اليمن اذناب قطر وتركيا لا يريدون النصر بل المتاجرة والاسترزاق ولكن الجنوب سيقطع دابرهم قريبا

الشطيري : اذا كان ما تقدمه  دولة الامارات  العربية المتحدة للجنوبيون من بناء المدارس وترميم المستشفيات وتعبيد الطرقات وتأهيل أبناء الجنوب أمنيا وعسكريا وتقديم المساعدات الاغاثية وملاحقة الجماعات الارهابية، إذا كان كل هذا احتلالاً فأهلا وسهلا بهذا الاحتلال.

الربيزي : لا نستغرب ان يطلق إخونجية حزب الإصلاح المطرودين من الحوثي، والمتصكعين في شوارع الرياض والدوحة واسطنبول شعارات معادية لدولة الإمارات التي تحاول ان تساعدهم لتحرير منازلهم من قبضة الحوثيين، فعلا. لا نستغرب شناعتهم، فالعرب قالت(.. وان أكرمت اللئيم تمردا ) .

عدن24 | خاص

لا ينكر جهود الإمارات العربية المتحدة في اليمن إلا جاحد ومنافق كأولئك الاخونجيين الإرهابيين الذين شنوا مؤخرا حملة ضد تلك الجهود الخيرة التي تقوم بها الإمارات  ظنا منهم أن يؤثرون على عراقة شعب إماراتي أصيل تعمدت شراكته بالدم مع شعب الجنوب العربي فأصبح المصير مشتركا .

طالب أولئك المعتوهين بطرد الإمارات من اليمن  لكن تناسوا  الدور الإنساني الإماراتي الكبير الذي تقوم به  انطلاقا من إيمان راسخ للشيخ محمد بن زايد آل نهيان على خطى المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان   ، بشأن ضرورة الاهتمام باليمن في وصيته الشهيرة ، في عسره ويسره؛ وهي الوصية التي يسير على نهجها أبناء الإمارات اليوم، وتترجمها المساعدات الإنسانية والمشاريع التنموية وإعادة تأهيل المستشفيات وعمليات إجلاء الجرحى للعلاج في الخارج، وإعادة بناء المقرات والمراكز الحكومية.

تاريخ حافل بالعطاء

لم يكن عطاء الإمارات وليد اللحظة فقد كان تاريخ الإمارات في اليمن تاريخ مشرف منذ القدم ففي ديسمبر 1986، توجه الشيخ زايد  وبالتحديد إلى مأرب اليمنية ، لتدشين مشروع إعادة إحياء سد مأرب، بما يحمله من دلالات تاريخية ومصالح إنمائية.

مشاريع الشيخ زايد في الإمارات لم تتوقف عند إعادة بناء سد مأرب بل سبقت ذلك المشروع برامج دعم عديدة، ولحقته مشاريع دعم أخرى كثيرة، ضمن سياسة تواصلت بعد رحيل الشيخ زايد، وفيما لم يكن قبل الحرب واضحا الدور الإماراتي في دعم اليمن، فإن أوضاع الحرب كشفته بوضوح.

الإمارات في الصدارة

وعندما أطلقت الأمم المتحدة مناشدة لجمع 2.1 مليار دولار لتوفير الغذاء ومساعدات ضرورية أخرى يحتاجها 12 مليون شخص في اليمن الذي يواجه خطر المجاعة، كانت الإمارات في صدارة الدول الداعمة، وتبوأت المرتبة الأولى كأكبر مانح مساعدات لليمن بقيمة بلغت مليارين و853 مليون درهم.

ووفاء لقيم دولة الإمارات وثوابتها في ما يتعلق باليمن وفلسفتها الإنسانية الراسخة التي أصبحت نهج عمل حكومتها ومؤسساتها وهيئاتها الإنسانية والخيرية، أكدت الإمارات أنها تتبنى مقاربة شاملة في دعم اليمن للتخفيف من عمق المأساة ومن عذابات اليمنيين، خصوصا النساء والأطفال.

حديقة الشعب ..بصمة لاتنسى

ومن بين المشاريع الإنسانية التي تركت بصمتها على الأطفال أساسا، افتتاح حديقة الشعب بمدينة البريقة بعدن؛ وهي إحدى أكبر الحدائق بعدن، وقامت بدعم وتمويل هذا المشروع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، وذلك ضمن الجهود التي تبذلها من أجل الارتقاء بمستوى الحياة في المناطق التي تمت استعادة السيطرة عليها من قبل القوات الشرعية.

وضمت الحديقة، التي تم افتتاحها يوم 13 مارس 2017، ألعابا خاصة بالأطفال وملعبين لكرة الطائرة، بالإضافة إلى تشجير أرضية الحديقة، كما احتوت على معارض تجارية للأعمال الخيرية سميت بأسماء المحافظات الجنوبية.

رعاية للمرأة والطفل

وتتنـزل في ذات التوجه الخاص بإحاطة المرأة والطفل، مبادرة الشيخة فاطمة بنت مبارك لتحسين خدمات الأمومة والطفولة في اليمن، حيث تتضمن المبادرة توفير الدعم اللازم لـ 15 مشروعا في عدن والمحافظات المجاورة تشمل المجالات الصحية والتعليمية والاجتماعية والمياه والكهرباء والطاقة إلى جانب دعم المرأة وتأهيل ذوي الإعاقة وتحسين خدمات المأوى في المناطق النائية، ومنها دعم مركزي التواهي للولادة وكريتر للنساء وكلية علوم المجتمع والمعهد التجاري في خور مكسر والمعهد المهني الصناعي إضافة إلى إطلاق هيئة الهلال الأحمر الإماراتي أكبر حملة لإغاثة 10 ملايين متضرر يمني.

وفي إطار إطلاق خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2017 الخاصة باليمن من قبل مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أكد عبيد سالم الزعابي، المندوب الدائم لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة في جنيف، أن دولة الإمارات العربية المتحدة تدعم عمل الأمم المتحدة.

وشدد الزعابي على أن دولة الإمارات تتبنى مقاربة إنسانية شاملة في دعم اليمن على مختلف المستويات، اقتصاديا وإنسانيا ولوجستيا، من أجل وضعه على طريق البناء والتنمية، من خلال عمليات البناء وإعادة الإعمار وبث الأمل لدى الشعب اليمني نحو مستقبل أفضل، ينعم فيه الجميع بالأمن والاستقرار والازدهار.

وأشار إلى أن المجهود الإغاثي للإمارات في دعم اليمن هو عمل حكومي وشعبي تشارك فيه مختلف مؤسسات الدولة الإنسانية والخيرية كهيئة الهلال الأحمر الإماراتي ومؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية وغيرها من مؤسسات وجمعيات الدولة.

ويؤكد عبيد سالم الزعابي أن الإمارات ستظل داعما قويا لليمن بالتعاون مع الأمم المتحدة وكل الفاعلين الإنسانيين من أجل الاستجابة لاحتياجات اليمنيين ومساعدتهم على إعادة بناء بلدهم ودعم استقراره وأمنه.

وضمن الجهد الإماراتي المتكامل لدعم اليمن، أطلقت عدة حملات منها حملة «عونك يا يمن» من قبل الهلال الأحمر الإماراتي والتي تهدف إلى الوقوف إلى جانب الشعب اليمني لتمكينه من التغلب على الأوضاع الصعبة التي يعيشها بسبب الأزمة التي تمر بها بلاده.

وتم تسيير جسر مساعدات جوي وبحري للشعب اليمني، حيث أرسلت العشرات من طائرات الشحن والسفن والبواخر لتوفير المواد الإغاثية للشعب اليمني تم تأمين توزيعها ووصولها إلى المحتاجين والمشاركة في جهود الإغاثة الإنسانية العاجلة، وتوفير طرود غذائية للأسر والتي يقدر عددها بالعشرات من الآلاف.

إعادة الاعمار

ولا يقتصر الدور الإنساني الإماراتي في اليمن فقط على تقديم المساعدات من أغذية وأدوية، وإنما ينصرف أيضا إلى مساعدة اليمن في إعادة بناء وإعمار ما خلفته الحرب، ضمن رؤية متكاملة تتحرك على مسارات متوازنة تنموية واقتصادية وسياسية واجتماعية وإنسانية.

وتبلور هذا الدور بوضوح بعد استعادة عدن، حيث تم التركيز على إمداد المدينة والمناطق المجاورة بكل الاحتياجات العاجلة لليمنيين، حتى أصبحت عدن محطة لتوزيع المساعدات الإنسانية للشعب اليمني.

ناشطون يشيدون

النشاط السياسي أحمد الصالح قال “من السخرية بمكان ان كل الذين أطلقوا وتبنوا شعار طرد الامارات مطلب شعبيَ و طرد الامارات مطلب الشرعية والشعب جميعهم مطرودين ومشردين في الخارج ولا يستطيعون العودة لبلادهم.وجميعهم ينتمون لأحزاب وقوى سياسية يثني قادتها على دور الإمارات والتحالف .

كما قال الناشط السياسي الجنوبي مالك اليزيدي اليافعي أن الإمارات أثبتت بوقوفها الجاد في نصرة الجنوب العربي أن العروبة ليست كلامآ يكتب على الورق بل أفعال رجال صادقين على الأرض وفي الليلة التي وصلت فيها القوات الإماراتية لتحرير عدن كانت أشبه بليلة القدر على الجنوبيين ولن تمحى من ذاكرتنا وستبقى دينا في رقابنا .

وأضاف : الإمارات دعمت اليمن مثلما دعمت الجنوب العربي ولا أحد يستطيع أن ينكر أن الإمارات دعمت مأرب مثلما دعمت عدن ودعمت تحرير الحديدة مثلما تدعم تحرير الضالع، ولكن الإخونج تناسوا كل ذلك لمجرد إدراكهم ان الإمارات أتت لأهداف نبيلة لا تتناسب مع مخططاتهم الإرهابية .

كما أشار مالك إلى أن الهجوم الإخونجي ضد الإمارات ما هو إلا نباح اهل الباطل في وجه اهل الحق .

مضيفا : لقد أثبتت الإمارات انها الحليف الاصدق مع شعب الجنوب العربي ومثلما تقاسمت معنا صناعة النصر فهي اليوم تدفع ضريبة وقوفها مع الحق ولن نسامح من يحاول الإساءة لدورها البطولي في عاصفة الحزم

كما أشار الناشط الجنوبي وضاح بن عطية بأن الحملات المسعورة التي يطلقها تجار الحروب لطعن دولة الإمارات في العلن والسعودية في السر يأتي بسبب حزم الدولتان وصدقهما في مواجهة الحوثي وقطع يد إيران من المنطقة .

وأضاف : نحن كشعب جنوبي نتبرأ من أعمال ناكري المعروف ومشعلي الفتن ونكن الوفاء لكل الأوفياء .

الصحفي ياسر اليافعي قال : كل من يطالب بطرد الامارات من اليمن، هم من اب وتعز وذمار اي مناطقهم محتلة من  الحوثي خمس سنوات افقدت هؤلاء الكرامة وما عندهم مشكلة يعود الحوثي الى باقي المناطق زي ” العاهرة ” تريد الكل يكون مثلها .

وهذا لن يحدث لأن الرجال على الارض لهم كلمتهم .

الإعلامي  طارق المشجري قال : اربع سنوات ونصف والتحالف العربي قدم الغالي والنفيس من دماء واموال ودعم مادي سخي واغاثة بكل انواعها واعادة البنى التحتية يد تقاتل ويد تداوي وتدعم ولكن اخوان اليمن اذناب قطر وتركيا لا يريدون النصر بل المتاجرة والاسترزاق ولكن الجنوب سيقطع دابرهم قريبا .

الناشط فضل محسن الشطيري قال : اذا كان ما تقدمه  دولة الامارات  العربية المتحدة للجنوبيون من بناء المدارس وترميم المستشفيات وتعبيد الطرقات وتأهيل أبناء الجنوب أمنيا وعسكريا وتقديم المساعدات الاغاثية وملاحقة الجماعات الارهابية، إذا كان كل هذا احتلالاً فأهلا وسهلا بهذا الاحتلال.

الناشط الإعلامي والسياسي /أحمد الربيزي قال : لا نستغرب ان يطلق إخونجية حزب الإصلاح المطرودين من الحوثي، والمتصكعين في شوارع الرياض والدوحة واسطنبول شعارات معادية لدولة الإمارات التي تحاول ان تساعدهم لتحرير منازلهم من قبضة الحوثيين، فعلا. لانستغرب شناعتهم، فالعرب قالت(.. وان أكرمت اللئيم تمردا ) .

 

 

 

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى